أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ي ح اج إ ب ر اه يم ف ي ر ب ه
ربي الذي يحيي ويميت أي يخلق الحياة.
أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ي ح اج إ ب ر اه يم ف ي ر ب ه. أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ي ح اج إ ب ر اه يم ف ي ر ب ه أ ن آت اه الل ه ال م ل ك إ ذ ق ال إ ب ر اه يم ر ب ي ال ذ ي ي ح ي ي و ي م يت ق ال أ ن ا أ ح ي ي و أ م يت ق ال إ ب ر اه يم ف إ ن الل ه ي أ ت ي ب الش م س م ن ال م ش ر ق. ألم تر إلى الذي ح ا ج جادل إبراهيم في رب ه ل أن آتاه الله الملك أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود إذ بدل من حاج قال إبراهيم لما قال له من رب ك الذي تدعونا إليه. أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ي ح اج إ ب ر اه يم ف ي ر ب ه أ ن آت اه الل ه ال م ل ك إ ذ ق ال إ ب ر اه يم ر ب ي ال ذ ي ي ح ي ي و ي م يت ق ال أ ن ا أ ح ي ي و أ م يت ق ال إ ب ر اه يم ف إ ن الل ه ي أ ت ي ب الش م س م ن. والرؤية تأتي في القرآن الكريم بمعنى العلم ألم تر كيف فعل ربك باصحاب الفيل الرسول ما رأى أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ي ح آج إ ب ر اه يم ف ي ر ب ه لم ير ذلك لكن ألم تعلم يا محمد ألم يبلغك خبر الذي حاج ابراهيم في ربه.
ربي الذي يحيي ويميت يعني بذلك. إذا كان ربك هو الذي يأتي بالشمس من المشرق وهو قادر على ما طالبتني به من الإتيان بها من المغرب فليأت بها يوما ما. ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه. فسروا لنا قول الحق جل وعلا.
الخطبة الأولى أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ي ح اج إ ب ر اه يم ف ي ر ب ه الحمد لله رب العالمين. ألم تر هذه ألف التوقيف وفي. ألم تر يا محمد إلى الذي حاج إبراهيم في ربه حين قال له إبراهيم. وهل النمرود الذى آتاه الله الملك أم إبراهيم عليه السلام.
ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين فيه مسألتان. يعني تعالى ذكره بذلك. ربي الذي بيده الحياة والموت يحيي من يشاء ويميت من أراد بعد الإحياء.