القشة التي قصمت ظهر البعير
حتى كوم فوق ظهره مايحمله أربعة جمال.
القشة التي قصمت ظهر البعير. القشة التي قصمت ظهر البعير هو أحد الأمثال الشعبية التي تداولها العرب قديم ا حيث كان الناس في العصر القديم يعتمدون في تجارتهم ونقل بضائعهم على البعير من النوق والجمال والحمير فكانت هي وسيلة النقل الوحيدة الموجودة في ذلك الوقت والمثل يدور حول أحد التجار الذي زاد في. كنت أنعم بالحب والحنان والاستقرار مع وجود بعض المشاكل التي لا يخلو منها أي بيت. كالبعير الذي ي حم ل الأحمال الثقال حتى لم يعد يحتمل شيء ا آخر ثم تضع فوقه حمل ا صغير ا كالقشة مثل ا فينقسم ظهره ظاهري ا بسبب القشة ولكن حقيقة بسبب عدم مقدرته على حمل كل الأحمال السابقة. الكثير منا سمع بمقولة القشة التي قصمت ظهر البعير وتعجب من أنه كيف لقشة أن تقصم ظهر بعير ولكن عندما تعرف القصة كاملة تتبين لك الحقائق لمعرفة التفاصيل تابع المقال.
أمثال شعبية حكم وأقوال. قشة قصمت ظهر البعير. القشة التي قصمت ظهر البعير. فما كان من البعير إلا أن اهتزت قدامه بشدة وسقط أرضا أمام أعين صاحبه وأمام أعين الناس جميع ا فتعجب الناس وقالو.
قال مدون من مخيمات الصحراويين بتندوف أن حوالي أربعة سيارات مدنية تحمل أكثر من 20 شخص كانوا في طريقهم لإغلاق المنطقة العازلة التي تسمى قندهار قد تم اعتراض سبيلهم بالمنطقة التي تسمى بالناحية العسكرية الأولى و بالضبط بالدكوج. القشة التي قصمت ظهر البعير. صحيح أن المشاكل زادت بعد سنة ونصف تقريبا ولكن القشة التي قصمت ظهر البعير كما يقال. إلى بلدة ما فجعل يحمل امتاعا كثيرة فوق ظهر ذلك الجمل.
قشة قصمت ظهر بعير ولكن الحقيقة أن كومة التبن أو القش ما كانت هي سبب قصم ظهر الجمل بل أن الأحمال الثقيلة أزيد من ما يتحمله الجمل هي من قصمت ظهره ومن هنا. حولت نقطة الارتكاز والتحمل من جهة إلى أخرى فكانت القشة الخفيفة التي قصمت البعير.